[1]فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: (تُنكَح النساءُ لأربعٍ: لمالها ولحسَبِها ولجمالها ولدِينها، فاظفَرْ بذاتِ الدِّين ترِبَتْ يداكَ))، وفي لفظ: ((فخُذْ بذات الدِّين والخُلُق ترِبَتْ يداك)؛ [متفق عليه]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أيضًا، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إذا جاءكم – وفي لفظ: إذا أتاكم – وفي لفظ – إذا خطَب إليكم – مَن ترضَون دِينَه وخُلقه – وفي لفظ: خُلقه ودِينه – فأنكِحوه – وفي لفظ: زوِّجوه – إلا تفعلوا تكُنْ فتنةٌ وفسادٌ كبيرٌ – وفي لفظ: وفسادٌ عريضٌ) [رواه ابن ماجه والطبراني].
[2]ومِن آخِر الكُتُبِ التي وَقفتُ عليها تِبْيانا لذلك= كتاب:” أحكام النَّسَب في الفقه الإسلامي” https://cutt.us/wmH3h
[3].الأزد لقبٌ يُطلَقُ على (دِراء) بوزن (فِعَال)، وهو ابن الغوث بن نَبْتِ بن مالك بن زيد بن كَهْلان بن سبأ بن يَشْجُب بن يَعْرُب بن قحطان، والأَزْد والأَسْد لُغتان،قال ابن دريد:”اشتقاق الأَسْد مِن قولهم: أَسِدَ الرَّجلُ يأسَدُ أسْدًا، إذا تَشبَّه بالأَسَد”. https://cutt.us/wuTPR https://cutt.us/jBjxP “وَالْأَزْدُ تَنْقَسِمُ إلَى أَرْبَعَةِ أَقْسَامٍ : أَزْدِ شَنُوءَةَ وَأَزْدِ السّرَاةِ وَأَزْدِ غَسَّانَ وَأَزْدِ عُمانَ”[معجم البلدان(3/418)لياقوت الحَمَوِي]